A Secret Weapon For التنمر المدرسي



ويمكن أن يحدث التنمّر في أي مكان تتفاعل فيه البشر مع بعضها البعض، ويشمل ذلك المدارس والكنائس وأماكن العمل والمنازل والأحياء، حتّى أنه عامل شائع في أسباب الهجرة، ويمكن أن يوجد التنمر بين الفئات الاجتماعية والطبقات الاجتماعية وحتى بين البلدان.

المنصة الطبية العربية الأكبر بتقديم المحتوي الطبي الموثوق

ورغم أن هذا التعريف ربما يعجز عن إيضاح الثمن الفادح الذي يدفعه الضحية، أو الأسباب المعقدة التي تجعل من البشر متنمرين من الأصل، فإن التباين في مستوى القوة - الذي يشير إليه - يظل عاملا حاسما في حدوث سلوك مثل هذا.

التنشئة الاجتماعية: على الرغم أن التنمُّر سلوك يصدر عن المتنمِّر لكنه في الأصل آفة اجتماعية، وهناك مسؤولية اجتماعية كبيرة في انتشار هذه الظاهر وكذلك في محاربتها، فالمجتمع المتساهل مع التنمُّر أو الذي يلوم الضحية ويتخلى عن حمياتها ومحاسبة المتنمِّرين، يعمل بشكل مباشر وغير مباشر على تفشي ظاهرة التنمُّر بين أفراده، وكما هو الحال في ظاهرة العنصرية لا يكفي ألّا تعلّم الأطفال التنمّر، بل يجب أن تعلّمهم كيف لا يكونون متنمِّرين ولا ضحايا للتنمُّر.

مساعدة الطالب على التعرف على قدراته واستثمارها بعيدًا عن أذية زملائه، وذلك من خلال توجيه طاقاته إلى مختلف أنواع الأنشطة المدرسية.

دعم الأهل للشخص المتعرّض للتنمّر والوقوف بجانبهِ، واحتضانهِ، وعدم التعامل معهُ بقسوةِ.

مساعدة الطلاب على التنفيس التنمر المدرسي عن طاقاتهم السلبية من خلال الأنشطة الرياضية داخل المدرسة بصورة دورية منتظمة، والأنشطة الفنية المختلفة، والأنشطة العلمية أيضًا، وتقبل اختلافهم واختلاف اهتماماتهم.

سعادة الطفل الشديدة بعطل نهاية الأسبوع والانزعاج عند بداية الأسبوع والعودة للمدرسة.

التنمُّر المدرسي: حيث تكون أماكن الدراسة هي البيئة التي يحصل فيها التنمُّر، ويشمل أيضاً إساءة معاملة الأساتذة للطلاب وتنمُّر الطلاب على المدرسين، ويلحق به التنمُّر الأكاديمي الذي يحصل في أماكن الدراسات العليا.

يجب مع المتابعة مع طبيب نفسي لتقييم الحالة والتشخيص ومتابعة جلسات علاج نفسي

كما وعرّف الباحث النرويجي دان أولويس التنمّر على أنّه تعرّض شخص بشكل مُتكرّر وعلى مدار الوقت إلى الأفعال السلبية من جانب واحد أو أكثر من الأشخاص الآخرين، وعرّف العمل السلبي على أنه عندما يتعمّد شخص إصابة أو إزعاج راحة شخص آخر، من خلال الاتصال الجسدي، أو من خلال الكلمات أو بطرق أخرى.

إهمال الإنسان لمظهرهِ الخارجي وعدم الاهتمام بشكلهِ العام، ولا حتّى بالقيام بواجباته اليوميّة والمنزليّة.

وهو التنمر الذي يعتمد على استخدام المعلومات، وتقنيات الأتصال ووسائل التواصل الاجتماعي، من أجل تنفيذ تصرفات عدوانيّة وهجومية على الآخرين وأذيتهم والتجريح بهم.

الفعاليات مكتبة المرئيات خدمات شارك انشر في الموقع

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *